مستخلص:
هذا البحث يدرس طريقة أخرى من طرق التخريج العلمي ،ألا وهي تخريج الحديث من خلال طريقة التبويب الفقهي والتي تعتمد على الإشارة إلى الباب الفقهي الموجود به الحديث، هذه الطريقة مفتاحها الأساسي هو الباحث؛ إذ لا بد أن يكون عنده حاسة فقهية فينظر في الحديث ويتوقع أن يكون في كتاب الحج، أو في كتاب الصلاة، بل إذا كان عنده حاسة فقهية قوية يحدّد الباب الذي به هذا الحديث.ثم إنها تمتاز بوجود كتب ومصادر كمفاتيح لها